رمضان فلسطين في رحاب فلسطين الشريف


رمضان فلسطين في رحاب فلسطين الشريف

تقول آمال من الأرض المحتلة الشريف: السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة وكل عام وأنتم بألف خير، فيما يتعلق لعاداتنا في الشهر الفضيل فهي إلى حد ماً كباقي الدول الأخت فمن جهة الأغذية فالمنسف الفلسطيني يلية المقلوبة والمحاشي بأنواعها، أما من الناحية الاجتماعية فهناك الزيارات العائلية فبعد صلاة التراويح والتي أكرمنا اللة بها فتحت سماء قدسنا الحبيب وفي رحاب المسجد الأقصي نصلي صلاة التراويح حيث نشتم رائحة عبق الزمان الماضي. 

أما تعليق خير حوراني من مجد الكروم فكان: في ذلك الشهر الكريم عندنا لايتزوجون أي لا تتم إقامة الأعراس، وقد كانت مرحلة الحرب، مرحلة الصيف وهي مرحلة الأعراس في بلادنا ، تأجلت فيها الأعراس إلى ما عقب رمضان تهديد الفطر. فكثرث مثلاً التساؤلات هل محبذ الزواج ما بين العيدين . 

جائنا رمضان والأوضاع العامة وخصوصا الاستثمارية تعبة وبالكاد رب الأسرة يوفر اليسير اليسير لسد جوع أطفاله . 

طقوس رمضان لا لا تتشابه كثيراً عن غيرها في الوطن العربي، تعتبر أكلة القطايف وجبة لازمة في أعقاب الإفطار، الحلاوة الهلالية وجبة لازمة في السحور. عقب صلاة المغرب والإفطار يذهب حشْد المصلين إلى الجامع لأداء صلاة التراويح فيصلون ثمانية ركعات، الخميس ويوم الجمعة ويوم السبت تعد مسيلؤة البيارق حافلات لنقل المصلين كل وفق رغبته إلى الأرض المحتلة الشريف للصلاة في جامع الأقصى المبارك. وايضا ليلة القدر. 

أما هبة يونس من غزة فكان تعليقها يتمحور بشأن الأحوال العسيرة التي يعيشها الفلسطينيون نتيجة لـ الحصار الإسرائيلي والتضيق الجوهري الذي تفرضه السلطات الإسرائيلية فقالت: إحنا ما بنحس برمضان خالص، الانتزاع هو الداعِي فالناس بتخاف تخرج فى الليل، بتصلي وبتنام. علشان هيك أنا نفسى أحضر رمضان فى بلد تانى غير بلدى وأشوف الفرق علشان أحس بأجواء رمضان. 

ويقول جبري من نابلس عن السفرة الرمضانية في فلسطين: السلام عليكم . أولاً أشكركم على قبولكم لي عضواً . أما فيما يتعلق لرمضان عندنا فإنه يمتاز بالأكلات الشعبية مثل المنسف والمقلوبة وشوربة الفريكة والعدس، أما الحلويات فأشهر حلويات رمضان هي القطايف والكنافة النابلسية.

تعليقات